يقبل حجاج البيت الحرام منذ أول أيام عيد الأضحى المبارك وبعد الانتهاء من المناسك، على شراء الهدايا لذويهم وأصدقائهم في بلدانهم. «عكاظ» تجولت في محلات بيع الهدايا. ورصدت أهم مشتريات الحجاج من الهدايا، التي يثيرها الاشتياق.
وقال الحاج العراقي محمد الشمري: «هدايا الحج يثيرها الاشتياق للأبناء في أول أيام العيد، وبعد الانتهاء من المناسك ورمي جمرة العقبة الكبرى، فتثير المعايدة الاشتياق للأهل والأبناء، خصوصا الأطفال؛ فنبتاع لهم الهدايا بحسب ما يفضلون، والكبار يحبذون السجادات وماء زمزم والمسابح، والأطفال يفضلون هدايا الملابس والألعاب، وأكثر ما اشتري هدايا الأطفال وأختار الملابس، وكأني أشاهد ابني أمامي بدافع الحب والاشتياق».
وأضاف الحاجان معاذ على، حسن البعدان من اليمن، ورفيقهما الحاج عمار عبده مرجان: «أكثر ما يفضله الأبناء في اليمن أجهزة الجولات للكبار، وكذلك ألعاب الأطفال، ولا ننسى الوالدين وكبار السن من الأقارب من هدايا السجاد، وماء زمزم، والمسابح، وإن كانت قيمة الهدية قليلة فهي بأثرها كبيرة».
وأفاد كل من المنتدب من قوات الطوارئ الخاصة الرقيب عبدالله بن مبارك الشهراني، ووكيل رقيب نايف أبوصقر الأحمري، ووكيل رقيب
سعد الأحبابي أن دخولهم لمحلات الهدايا أثار الحنين للزمن الجميل بتذكر هدايا زمان، حيث كان للكاميرا الصغيرة التي تعرض صور الحرم والمشاعر المقدسة فرحة كبيرة لا تنسى، وما زلنا نبتاعها للأطفالنا كهدايا عند عودتنا بعد انتهاء الانتداب.
من جهته، أوضح البائع محمد علي أن أكثر ما يباع الأشياء التي فيها ذكر للمولى عزوجل كاللوحات الصغيرة التي تحمل لفظ الجلالة، والصلاة على النبي.
ولفت إلى أن كل حاج يحرص عندما يدخل المحل على شراء هذه الأشياء؛ لهذا توفرها المحلات بكثرة في أول أيام العيد.
أما النساء فيشترون الذهب المقلد والحلق، والبناجل، والخواتم لتقديمها كهدابا وذكرى للأطفال والكبار.
وقال الحاج العراقي محمد الشمري: «هدايا الحج يثيرها الاشتياق للأبناء في أول أيام العيد، وبعد الانتهاء من المناسك ورمي جمرة العقبة الكبرى، فتثير المعايدة الاشتياق للأهل والأبناء، خصوصا الأطفال؛ فنبتاع لهم الهدايا بحسب ما يفضلون، والكبار يحبذون السجادات وماء زمزم والمسابح، والأطفال يفضلون هدايا الملابس والألعاب، وأكثر ما اشتري هدايا الأطفال وأختار الملابس، وكأني أشاهد ابني أمامي بدافع الحب والاشتياق».
وأضاف الحاجان معاذ على، حسن البعدان من اليمن، ورفيقهما الحاج عمار عبده مرجان: «أكثر ما يفضله الأبناء في اليمن أجهزة الجولات للكبار، وكذلك ألعاب الأطفال، ولا ننسى الوالدين وكبار السن من الأقارب من هدايا السجاد، وماء زمزم، والمسابح، وإن كانت قيمة الهدية قليلة فهي بأثرها كبيرة».
وأفاد كل من المنتدب من قوات الطوارئ الخاصة الرقيب عبدالله بن مبارك الشهراني، ووكيل رقيب نايف أبوصقر الأحمري، ووكيل رقيب
سعد الأحبابي أن دخولهم لمحلات الهدايا أثار الحنين للزمن الجميل بتذكر هدايا زمان، حيث كان للكاميرا الصغيرة التي تعرض صور الحرم والمشاعر المقدسة فرحة كبيرة لا تنسى، وما زلنا نبتاعها للأطفالنا كهدايا عند عودتنا بعد انتهاء الانتداب.
من جهته، أوضح البائع محمد علي أن أكثر ما يباع الأشياء التي فيها ذكر للمولى عزوجل كاللوحات الصغيرة التي تحمل لفظ الجلالة، والصلاة على النبي.
ولفت إلى أن كل حاج يحرص عندما يدخل المحل على شراء هذه الأشياء؛ لهذا توفرها المحلات بكثرة في أول أيام العيد.
أما النساء فيشترون الذهب المقلد والحلق، والبناجل، والخواتم لتقديمها كهدابا وذكرى للأطفال والكبار.